بغداد - ناس
قالت شبانة باسيج-راسخ مؤسسة مدرسة للفتيات في أفغانستان إنها أجبرت على حرق سجلات طالباتها لمنع حركة "طالبان" من الاطلاع عليها واستهداف الفتيات.
قناة "ناس" على تلكرام.. آخر تحديثاتنا أولاً بأول
ونشرت شبانة باسيج-راسخ مقطع فيديو مدته 15 ثانية عبر "تويتر"، يظهر مستندات المدرسة مشتعلة.
In March 2002, after the fall of Taliban, thousands of Afghan girls were invited to go to the nearest public school to participate in a placement test because the Taliban had burned all female students’ records to erase their existence. I was one of those girls.
— Shabana Basij-Rasikh (@sbasijrasikh) August 20, 2021
1/6
وقالت: "في مارس 2002، بعد سقوط طالبان، تمت دعوة آلاف الفتيات الأفغانيات للذهاب إلى أقرب مدرسة عامة للمشاركة في اختبار تحديد المستوى لأن طالبان أحرقت سجلات جميع الطالبات لمحو وجودهن... كنت واحدة من هؤلاء الفتيات وشهدت إتلاف الوثائق بالحرق العمد عندما كانت طالبة ".
وأضافت: "بعد ما يقرب من 20 عاما وبصفتي مؤسسة المدرسة الداخلية الوحيدة للفتيات في أفغانستان، أحرق سجلات طالباتي ليس لمحوهن، ولكن لحمايتهن وأسرهن".
وأكدت: "أنا وطالباتي وزملائي في أمان مع امتنان كبير لقريتنا العالمية النابضة بالحياة. سيأتي الوقت المناسب للتعبير عن امتناني بشكل مناسب. ولكن في الوقت الحالي، هناك الكثير ممن لا يشعرون بالأمان".
In March 2002, after the fall of Taliban, thousands of Afghan girls were invited to go to the nearest public school to participate in a placement test because the Taliban had burned all female students’ records to erase their existence. I was one of those girls.
— Shabana Basij-Rasikh (@sbasijrasikh) August 20, 2021
1/6
"الإندبندنت+RT"